أرضى وسلم فلن تفر من قدرك
ما مقدار أمة الإسلام في الجنه، الشّطر أم الثلثان؟
بقدر إقبالك على الله يكن إقبال الله عليك
من الأدلة على كون الجنة والنار مخلوقتين